سَـلامٌ عَلى الدُّنْيـا إِذَا لَمْ يَكُـنْ بِـهَا |
صَـدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَـا
|
( الإمام الشافعي ) |
|
لا شَيْءَ فِي الدُّنْيـا أَحَـبُّ لِنَاظِـرِي |
مِـنْ مَنْظَـرِ الخِـلاَّنِ والأَصْحَـابِ
|
وأَلَـذُّ مُوسِيقَـى تَسُـرُّ مَسَامِعِـي |
صَوْتُ البَشِيـرِ بِعَـوْدَةِ الأَحْبَـابِ
|
( الشاعر القروي ) |
|
عاشِـرْ أُنَاسـاً بِالـذَّكَـاءِ تَمَيَّـزُوا |
وَاخْتَـرْ صَدِيقَكَ مِنْ ذَوِي الأَخْـلاقِ
|
( جميل الزهاوي ) |
|
أَخِـلاَّءُ الـرِّجَـالِ هُـمْ كَثِيـرٌ |
وَلَكِـنْ فِـي البَـلاَءِ هُـمْ قَلِيـلُ
|
فَـلاَ تَغْـرُرْكَ خُلَّـةُ مَنْ تُؤَاخِـي |
فَمَـا لَكَ عِنْـدَ نَـائِبَـةٍ خَلِيـلُ
|
وَكُـلُّ أَخٍ يَقُــولُ أَنَـا وَفِـيٌّ |
وَلَكِـنْ لَيْـسَ يَفْعَـلُ مَا يَقُـولُ
|
سِـوَى خِلٍّ لَهُ حَسَـبٌ وَدِيـنٌ |
فَذَاكَ لِمَـا يَقُـولُ هُوَ الفَعُـولُ
|
( حسان بن ثابت ) |
|
أُصَـادِقُ نَفْـسَ المَـرْءِ قَبْلَ جِسْمِـهِ |
وأَعْرِفُـهَا فِـي فِعْلِـهِ وَالتَّكَلُّــمِ
|
وأَحْلُـمُ عَـنْ خِلِّـي وأَعْلَـمُ أَنَّـهُ |
مَتَى أَجْزِهِ حِلْمـاً عَلى الجَهْلِ يَنْـدَمِ
|
( الـمتنبـي ) |
|
فَمَا أَكْثَر الأَصْحَـابَ حِينَ تَعُـدُّهُمْ |
ولَكِنَّهُـمْ فِـي النَّـائِبَـاتِ قَلِيـلُ
|
( الصادق يوسف ) |
|
تَكَثَّرْ مِنَ الإِخْوانِ مَا اسْتَطَعْـتَ فَإِنَّهُمْ |
عِمَـادٌ إِذا اسْتَنْجَـدْتَهُـمْ وظَهِيـرُ
|
ومَا بِكَثِيـرٍ أَلْفُ خِـلٍّ وَصَاحِـبٍ |
وَإِنَّ عَــدُواً وَاحِــداً لَكَثِيــرُ
|
( ابن أبي الحديد ) |
|
الأقوال المأثورة |
الـرفيـق قبـل الطـريـق ( مثل عربي )
|
|
الصاحب للصاحب كالرقعة للثوب ، إن لم تكن مِثْلَهُ شَانَتْهُ ( ----- )
|
|
متى أصبح صديقك مثلك بمنـزلة نفسك فقل عرفت الصداقة ( ميخائيل نعيمة )
|
|
من يبحث عن صديق بلا عيب ، يبقى بلا صديق ( مثل تركي )
|
|
إذا كنت تملك أصدقاء ، إذاً انت غني ( بلوطس )
|
|
قل لي من تعاشر أقل لك من أنت ( سرفانتس )
|
|
لُمْ صديقك سِراً ، وامدحه أمام الآخرين ( ليوناردو دافنشي )
|