أَمُـرُّ عَلَـى الدِّيَـارِ دِيَـارِ لَيْلَــى |
أُقَبِّــلُ ذَا الجـِدَارَا وَذَا الجــِدَارَا
|
وَمَـا حُـبُّ الدِّيَـارِ شَغَفْـنَ قَلْبِـي |
ولَكِـنْ حُـبُّ مَنْ سَكَـنَ الدِّيَـارَا
|
( مجنون ليلى ) |
|
نَقِّلْ فُـؤَادَكَ حَيْثُ شِئْـتَ مِنَ الهَـوَى |
مَـا الحُـبُّ إِلاَّ لِلْـحَبِيــبِ الأَوَلِ
|
كَـمْ مَنْـزِلٍ فِي الأَرْضِ يَأْلَفُهُ الفَتَـى |
وحَـنِينُــهُ أَبَــداً لأَوَّلِ مَنْــزِلِ
|
( أبو تـمام ) |
|
الحُـبُّ رُوحُ الكَــوْنِ لَـوْلاهُ لَمَـا |
عَاشَـتْ بِهِ الأَحْـيَاءُ بِضْـعَ ثَوَانِـي
|
الحُـبُّ يَنْبُـوعُ الحَيَــاةِ تَفَجَّـرَتْ |
مِـنْ رَاحَتَيْـهِ سَـعَـادَةُ الأَكْـوَانِ
|
( ----- ) |
|
لا يَعْـرِفُ الحُـزْنَ إِلاَّ كُلُّ مَنْ عَشِـقَا |
وَلَيْـسَ مَنْ قَالَ إِنِّـي عَاشِـقٌ صَـدَقَا
|
لِلْعَاشِقِيْـنَ نُحُـولٌ يُعْـرَفُـونَ بِـهِ |
مِنْ طُولِ مَا حَالَفُـوا الأَحْـزَانَ والأَرَقَا
|
( كثير عزة ) |
|
إِنَ شِئْتَ أَنْ تَلْقَـى المَحَاسِـنَ كُـلَّهَا |
فَفِي وَجْهِ مَنْ تَهْوَى جَمِيْـعُ المَحَاسِـنِ
|
( أبوالعلاء المعري ) |
|
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَهُ |
تَلْقَـاهُ يَبْـذُلُ فِيـهِ مَـا لاَ يُبْـذَلُ
|
( ----- ) |
|
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَهُ |
صَـدَقَ الصَّفَـاءَ وأَنْجَـزَ المَوْعُـودَا
|
( كثير عزة ) |
|
أَتَانِي هَـوَاهَا قَبْـلَ أَنْ أَعْرِفَ الهَـوَى |
فَصَـادَفَ قَـلْبـاً خَـالِيـاً فَتَمَكَّـنَا
|
( ديك الجن ) |
|
لا يَعْـرِفُ الشَّـوْقَ إِلاَّ مَـنْ يُكَابِدُهُ |
ولا الصَّبَـابَـةَ إِلاَّ مَـنْ يُعَـانِيـهَا
|
( ----- ) |
|
ولَقَـدْ ذَكَرْتُكِ والرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ مِنِّـي |
وَبِيْـضُ الهِنْـدِ تَقْطُـرُ مِـنْ دَمِـي
|
فَـوَدَدْتُ تَقْبِيـلَ السُّـيُوفِ لأَنَّـهَا |
لَمَعَـتْ كَبَـارِقِ ثَغْـرِكِ المُتَبَسِّـمِ
|
( عنترة بن شداد ) |
|
الأقوال المأثورة |
الحب أوله ذِكْرٌ وآخره فكر ( قول عربي )
|
|
ساعاتنا في الحب لها أجنحة ولها في الفراق مخالب ( شكسبير )
|
|
كلما ازداد حبنا تضاعف خوفنا من الإساءة إلى من نحب ( جورج ساند )
|
|
كثيراً ما نحب من يُعْحَبُ بِنَا وقليلا ما نحب من نُعْجَبُ بِهِ ( شكسبير )
|
|
خلافات العشاق تجديد للحب ( تيرنس )
|